أهم أسباب تدفعك لزيارة زامبيا

تتمتع هذه الدولة الكبيرة غير الساحلية الواقعة في جنوب إفريقيا بمناطق جذب طبيعية تنافس بشكل كبير على جذب أكبر عدد من الزوار.

إن الحجم الهائل وبُعد شبكة المتنزهات الوطنية الواسعة في زامبيا تعني عدم وجود اختناقات مرورية لسيارة السفاري ، وخدمة شخصية للغاية وفرصة لمقابلة الثدييات الضخمة وجهاً لوجه. وعلى الرغم من مركزها الصاخب والسريع التحديث ، إلا أن التاريخ والتقاليد لا تزال حية إلى حد كبير.

رحلات السفاري على الأقدام

يعتبر نقلها إلى الأدغال محور السياحة في منتزه جنوب لوانغوا الوطني بشرق زامبيا والمحميات الأخرى. يعتبر إرث دعاة الحفاظ على البيئة الرواد في زامبيا ، الذين يتجولون عبر العشب المورق أو الشواطئ الرملية المتربة على درب فخر الأسود ، تجربة مثيرة. وحتى إذا كنت لا ترى الحيوانات بأنفسهم ، فإن المرشدين أو الكشافة الحاملة للبنادق سوف يشرحون مقدار ما تكشفه آثار بقايا الحيوانات ومخالبها. 

التجديف في نهر الزامبيزي

اقترب بشكل قريب وشخصي من التماسيح، والفيلة المتعطشة وفرس النهر على مجداف على مهل على طول نهر زامبيزي السفلي. مع وجود شواطئ زيمبابوي الرملية على جانب واحد ، وجرف بارتفاع 1200 متر يخلق واديًا متصدعًا على الجانب الآخر ، والمناظر الطبيعية المتغيرة باستمرار لجزر منتصف النهر ، لا يكاد يكون هناك اتجاه غير خلاب للانعطاف. تستغرق الرحلات عمومًا ما يزيد عن ليلتين ، ولكن مع القليل من التخطيط المسبق والعضلات ثلاثية الرؤوس القوية ، يمكنك قضاء أسبوع في النوم في معسكرات برية على طول الطريق إلى مجرى مباتا.

التخييم

شيء من التسمية الخاطئة وبعيدًا عن التخويف ، تتنوع المعسكرات في المتنزهات الوطنية في زامبيا من الشاليهات الأنيقة التي تم إعدادها لالتقاط صور لمجلة فوغ إلى المزيد من شؤون الخيزران والقش الريفية ، تميل Bushcamps إلى أن تكون بعيدة وحميمة ، مع ما لا يزيد عن النصف. عشرات الغرف. يعد الجلوس لتناول عشاء على ضوء الشموع من المأكولات الراقية المعدة بخبرة مع حفيف فرس النهر القريب وهي تجربة لا تُنسى. تقوم شركة Bushcamp Company الواقعة في South Luangwa National Park بأفضل ما يمكن من خلال الإقامة في الخيام الفاخرة التي توفر تجربة سفاري حقيقية في الأدغال.