أفضل 10 مدن بالعالم لكبار السن وللتقاعد

مع تقدم العمر يبحث الكثير من الأشخاص عن وجهة مثالية لقضاء سنواتهم الذهبية، ولكن من أجل مساعدتك في اتخاذ هذا القرار الهام، تم الكشف عن أفضل مدن العالم للمتقاعدين في تصنيف جديد، والذي يقوم بمقارنة جودة الرعاية الصحية وتكلفة الفنادق وعدد الأشياء التي يمكن القيام بها بتلك المدن.

لقد كان من المثير للاهتمام مقارنة بين هذه المدن المختارة من جميع أنحاء العالم، إذ تم تصنيفها استنادًا كذلك لعدة عوامل مهمة تشمل جودة الإقامة بالفنادق، وجودة الرعاية الصحية، وكذلك توفر الأنشطة الترفيهية ومسارات المشي.

فيما قد جاءت ملبورن في المركز الأول إذ تشمل المدينة الأسترالية على الكثير من الفنادق الرائعة وكذلك الكثير من مسارات المشي الرائعة، وجولات المشي وجولات المدينة بخلاف الكثير من الأشياء التي يمكنك القيام بها فيما يبدو أنه من الصعب تحديد المدينة المثالية، حيث يوجد العديد من الخيارات المتاحة وفقًا لمختلف الاحتياجات والاهتمامات. ومع هذا فإن هذا التصنيف يقدم نظرة شاملة على بعض أفضل الوجهات للمتقاعدين.

من بين المدن التي تم استكشافها تبرز بعض الوجهات الشهيرة في مختلف أنحاء العالم، ما يوفر مجموعة متنوعة من الخيارات للمتقاعدين. من سهولة العيش وجودة الرعاية الصحية لتنوع الأنشطة والمعالم السياحية، هناك العديد من العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار وجهة للمتقاعدين.

أفضل عشر وجهات سفر عالمية للمتقاعدين: 

1. ملبورن أستراليا
2. سيدني، أستراليا
3. امستردام هولندا
4. برلين، ألمانيا
5. أوكلاند، نيوزيلندا
6. بريسبان، أستراليا
7. هلسنكي، فنلندا
8. اوسلو، النرويج
9. ميونخ ألمانيا
10. سنغافورة

لذا، في حال كنت تفكر في بدء مغامرة جديدة في سنواتك الذهبية، فقد تكون إحدى هذه المدن المميزة هي الخيار المثالي لك. ابدأ البحث واستكشف كل الخيارات المتاحة لتجد المكان الذي يلبي تطلعاتك ويوفر لك أفضل جودة ممكنة لحياة مستقبلية هانئة ومريحة.

وتحديد المدينة المناسبة للتقاعد يعتمد على عدة عوامل مهمة يجب مراعاتها، ومن بين هذه العوامل:

يجب أن تكون المدينة مجهزة بنظام صحي متقدم وفعال يلبي احتياجات المتقاعدين.
ينبغي أن تكون التكاليف الشهرية للمعيشة في المدينة في متناول المتقاعدين، مع الاهتمام بالإسكان والغذاء والرعاية الطبية.
يجب أن يشعر المتقاعدون بالأمان والراحة في المدينة التي يختارونها للعيش بها، لذا ينبغي النظر في معدلات الجريمة والاستقرار السياسي.