وجهات سياحية تمتاز بغرابتها
أماكن رائعة يعرفها السكان المحليون فقط
هناك بعض المعالم السياحية التي لا يمكن تفويتها ومنها برج إيفل في باريس، وبرج بيزا المائل في إيطاليا، واهرامات الجيزة في مصر. هذه الأماكن وغيرها من المزارات الشهيرة التي يتوقع الأصدقاء والعائلة أن يذهبوا إليها. ولكن هناك الكثير من الأماكن المعروفة فقط من قبل السكان المحليين. نقدم لكم في هذا الموضوع مجموعة من أفضل وجهات السفر الأقل شهرة، والأكثر غرابة في العالم.
الشاطئ المخفي في المكسيك
يقع الشاطئ الخفي في جزر ماريتا المكسيكية تحت سطح البحر. عبارة عن شاطئ سري به مياه نقية للغاية، ويمكن للمسافرين الوصول إليها عن طريق السباحة، أو التجديف بقارب الكاياك الجلدي عبر نفق مائي طويل.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
واحة هواكاتشينا في ليما
تقع هذه الواحة الصحراوية على بعد خمس ساعات جنوب ليما، بيرو، حول إحدى البحيرات الطبيعية الصغيرة في الصحراء. أصبحت الواحة حاليًا محطة للرحالة الذين يأتون إليها للاستمتاع بالأنشطة مثل ركوب الرمال وركوب عربات الكثبان الرملية.
بحيرة هيلير الأسترالية
تتميز بحيرة هيلير الأسترالية بلونها الوردي الملازم لها على مدار العام. على الرغم من تعدد الآراء حول لونها الوردي، إلا أنه لا يزال لغزًا، ولعل أرجح هذه الآراء أن اللون الوردي ناتج عن المحتوى الملحي المرتفع مصحوبًا بنوع من البكتيريا القرنفلية.
شق سيلفرا في أيسلندا
يقع شق سيلفرا داخل متنزه ثينجفيلير الوطني في أيسلندا، وهناك يمكن للزوار السباحة بين قارتين. فهي ليست موطنا لأنقى المياه في العالم فحسب، ولكن في بعض الحالات، تكون المساحات ضيقة للغاية بحيث يمكن للسباحين بالفعل لمس الصفائح القارية في كل من أمريكا الشمالية وأوروبا.
أرض دونجشوان الحمراء
تقع أرض دونجشوان الحمراء في Xintian الصينية، وتشتهر بلونها الأحمر المدهش. تحتوي التربة في المنطقة على الحديد المؤكسد والمعادن التي تنتج اللون الأحمر، والنباتات المزهرة طوال العام تضيف إليها روعة المشاهد الملونة.
جزيرة رانجيروا في فرنسا
جزيرة مرجانية على شكل حلقة في بولينيزيا الفرنسية، وتشتهر بالمحار الذي ينتج اللؤلؤ الأسود. كما أنها من أفضل البقاع لممارسة رياضة الغوص، ويمكن للزوار مشاهدة الدلافين، والسلاحف البحرية الخضراء، وأسماك قرش المطرقة.
باب الجحيم في تركمانستان
يوجد باب الجحيم في ديرويز، تركمانستان، وهي منطقة مشتعلة بالنيران الضخمة. بدأت المنطقة في الاشتعال حينما حفر بعض الجيولوجيين عن طريق الخطأ بئرًا ملئ بالغاز الطبيعي، ولتفادي الخطأ أشعلوا النيران كي يستهلكوا المحتوى بأكمله على أمل أن تنطفئ النيران سريعًا، إلا أنها لا تزال مشتعلة حتى اليوم.
جزيرة فلوريس في إندونيسيا
تقع جزيرة فلوريس الإندونيسية قبالة ساحل البرتغال في أقصى غرب الأرخبيل الأزوري، واكتسبت اسمها من الزهور البرية التي تحيط بالمنطقة. تحتوي الجزيرة على ينابيع مياه حارة طبيعية، وبحيرات شاطئية تجعل السباحة ممتعة.
جيولا في اليونان
مسبح طبيعي يقع في منطقة أستريس اليونانية، وتم وصفه كأفضل مسبح في العالم. يحتاج الزوار إلى السير على درب للوصول إليه، ولكن بمجرد القيام بذلك، يمكنهم الاستمتاع بخزان مياه نقية بشكل مذهل.
ملجأ لاس لاجاس
قبل التمتع بهندسته المعمارية المذهلة، لابد أن تعبر ممر ضيق على الحدود بين كولومبيا وإكوادور. استمتع بمشاهدة المناظر الطبيعية على ارتفاع 150 قدمًا فوق النهر بين المنحدرات الخضراء والشلالات، قبل رؤية التصميمات الداخلية الرائعة.
متنزه لينسويس مارنيانسيس
يقع المنتزه في مارانهاو، البرازيل، ويمنحك في موسم الأمطار مشهدًا لا ينسى. فبفضل ما يقرب من 47 بوصة من الأمطار التي يحصل عليها كل عام، تتشكل الأحواض بين كثبانها الضخمة، مما يخلق الآلاف من البحيرات الشاطئية الواضحة. أفضل وقت للزيارة هو بين يوليو وسبتمبر، عندما تكون المسابح ممتلئة.
سيموك تشامبي بغواتيمالا
يعتبر المكان جنة لأولئك الذين يبحثون عن المياه الفيروزية المخبأة وسط المناظر الطبيعية الخصبة. على الرغم من أن الركوب هناك يمكن أن يكون وعرًا، إلا أنه بمجرد وصولك، ستجد جسر من الحجر الجيري مع سلسلة من المسابح الطبيعية التي توفر مياه باردة مثالية للسباحة. سينتينيل دي لاس بودوجاس
إحدى بلديات مقاطعة قادس جنوبي إسبانيا، وتتميز بمبانيها التي بنيت داخل شبكة الكهوف الموجودة بالمدينة. تجد في المدينة مزج بين جمال الطبيعة والتصاميم الهندسية، حيث إن أسطح المنازل هي نفسها صخور الكهوف.
سالينا توردا في رومانيا
منجم ملح في ترانسيلفانيا، رومانيا، ويعتبر من أفضل 10 أماكن تحت الأرض في العالم وفقًا لتصنيف موقع Business Insider. تم اعتبار المكان مركزًا للعلاج منذ عام 1992، وطرأ عليه عمليات تحديث وتطوير واسعة.
قمم أوروبا في إسبانيا
سلسلة من الجبال في إسبانيا، وتتكون من الحجر الجيري خلف الساحل الشمالي الغربي للبلاد. تشكل واحدة من أكثر المناظر الطبيعية الخلابة في إسبانيا، وقد اكتسبت اسمها لأنها كانت في الغالب أول قطعة من الأرض الأوروبية التي يشاهدها البحارة الذين يعبرون المحيط الأطلسي.