هاشتاج اليوم العالمي للتسامح يتصدر تويتر
هاشتاج اليوم العالمي للتسامح يتصدر تويتر وسائل التواصل الاجتماعي تحتفل بيوم التسامح العالمي فكيف كان احتفالها؟
وسائل التواصل الاجتماعي تحتفل بيوم التسامح العالمي فكيف كان احتفالها؟ مع ثورة الهواتف الذكية، نعيش في وقت يتجول فيه معظمنا مع جهاز كمبيوتر قوي في جيوبنا. بصفتنا جيل الألفية، فنحن جزء من الجيل الأول الذي نشأ على مواقع التواصل والإنترنت لنشهد الاحتفاء بيوم التسامح العالمي أونلاين وعبر مواقع التواصل الاجتماعي لينكد إن وتويتر وفيسبوك توقع معنا كيف كان الاحتفال!!
يوم التسامح العالمي أونلاين وعبر مواقع التواصل
أن تكون قادر على الاحتفال بيوم التسامح العالمي من خلال التواصل الاجتماعي شيء رائع
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
سمحت المنصات مثل Facebook و Twitter و LinkedIn و Instagram وغيرها بأشكال مختلفة من الاتصال. أن نكون قادرين على الاتصال بشبكة الاتصال الرئيسية للتفاعل مع رسائل جدد في #اليوم_العالمي_للتسامح.
التقريب بين الناس وهاشتاج #يوم_التسامح_العالمي
هاشتاج اليوم العالمي للتسامح يتصدر تويتر
#اليوم_العالمي_للتسامح
تصدر هاشتاج اليوم العالمي للتسامح موقع التواصل الاجتماعي تويتر بعد أن لقي الهاشتاج إقبال من الجمهور.
ويحتفل العالم في 16 نوفمبر من كل عام باليوم العالمي للتسامح، وقد جاء ذلك في أعقاب إعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة في 1993 بأن سنة 1995 ستكون هي سنة الأمم المتحدة للتسامح.
وكان من بين تلك التغريدات التي انهالت بهاشتاج اليوم العالمي للتسامح تغريدة تضمن
«قد يرى البعض أن التسامح انكسار، وأن الصمت هزيمة، لكنهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام، وأن الصمت أقوى من أي كلام».
وتغريدة أخرى تضمنت
«اسامح الكل إلا الشخص اللي يعطيني بلوك وأنا أكتب».
كما تضمنت تغريدة أخري
«#اليوم_العالمي_للتسامح عندما نتخاصم مع من نحب هكذا نغلق قلوبنا»
وتغريدة أخري تضمنت
«اللهم إني سامحت وعفوت وصفحت عن كل من اساء لي ولو بمثقال ذرة».
يذكر أن العالم يحتفل في 16 نوفمبر باليوم العالمي للتسامح وهي مناسبة يتم الاحتفال بها في مختلف دول العالم سنوياً، حيث تحتفي بها الأمم والشعوب والمجتمعات من أجل ترسيخ قيم وثقافات ومبادئ التسامح والاحترام والتآخي ونبذ الكراهية ونبذ كل مظاهر التعصب والتمييز والعنصرية، فهو يوم لاحترام ثقافات ومعتقدات وتقاليد الآخرين وفهم المخاطر التي يشكلها التعصب.
كل ما تريد معرفته عن اليوم العالمي للتسامح
وتلتزم الأمم المتحدة في تدعيم التسامح من خلال تعزيز التفاهم المتبادل بين الثقافات والشعوب وتكمن هذه الضرورة في جوهر ميثاق الأمم المتحدة، وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وهي أكثر أهمية الآن من أي وقت مضى خصوصا في هذه الحقبة التي تشهد زيادة التطرف العنيف واتساع الصراعات التي تتميز بتجاهل أساسي للحياة البشرية.
دعت الجمعية العامة الدول الأعضاء إلى الاحتفال باليوم الدولي للتسامح في 16 نوفمبر في عام 1996، من خلال القيام بأنشطة ملائمة توجه نحو كل من المؤسسات التعليمية وعامة الجمهور.
طرق الاحتفال بيوم التسامح العالمي على مواقع التواصل وسر هاتشتاق تويتر
وأنشئت جائزة اليونسكو- مادانجيت سنغ لتعزيز التسامح واللاعنف في عام 1995 بمناسبة الاحتفال بسنة الأمم المتحدة للتسامح وبذكرى مرور مائة وخمسة وعشرين عاماً على ميلاد المهاتما غاندي.
ما لا تعرفه عن يوم التسامح العالمي
وفي هذا العام أيضاً اعتمدت الدول الأعضاء في اليونسكو إعلان المبادئ بشأن التسامح وقد اُستلهم إنشاء الجائزة من المثل العليا الواردة في الميثاق التأسيسي لليونسكو الذي ينص على أن «من المحتم أن يقوم السلام على أساس من التضامن الفكري والمعنوي بين بني البشر».
جوائز عالمية للتسامح في اليوم الدولي للتسامح 16 نوفمبر
ويتم منح الجائزة كل سنتين خلال احتفال رسمي بمناسبة اليوم الدولي للتسامح 16 نوفمبر.. وتعطى الجائزة كمكافأة لأشخاص أو مؤسسات أو منظمات تميزوا بقيامهم بمبادرات جديرة بالتقدير بوجه خاص، على مدار عدة سنوات، ترمي إلى تعزيز التفاهم وتسوية المشكلات الدولية أو الوطنية بروح من التسامح واللاعنف.
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في اليوم العالمي للتسامح لعام 2019: "إن الناس لا يولدون لكي يكرهوا، كما إن عدم التسامح يتم تعلمه وبالتالي فمن الممكن منعه وعدم اكتسابه".
السوشيال ميديا المتهم الأول.. في اليوم العالمي للتسامح لماذا اختفت قيم الحب؟ هل يمكن أن تعود مع تعزيز مبادئ التسامح بالتأكيد إنه اليوم العالمي للتسامح.
السبب في الاحتفال بيوم التسامح العالمي
يحتفل العالم باليوم الدولي للتسامح وهو يوم دعت إليه الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1996 إلى الاحتفال به في السادس عشر من نوفمبر، من خلال القيام بأنشطة ملائمة توجه نحو كل من المؤسسات التعليمية وعامة الجمهور لنشر قيم التسامح والطيبة.
تشجيع التسامح والاحترام في يوم التسامح في كل دول العالم
الدول الأعضاء والحكومات تلتزك بالعمل على النهوض بالإنسان وحريته وتقدمه في كل مكان، وتشجيع التسامح والاحترام ولغة الحوار والتعاون فيما بين مختلف الثقافات والحضارات والشعوب إلا إنه في الفترة الأخيرة ازدادت حوادث العنف بشكل كبير فلا يمر يوم دون أن نجد جريمة قتل بشعة تتصدر عناوين الصحف والأخبار. ما يطرح سؤالا هو: لماذا اختفت قيم الحب والتسامح من المجتمع؟
كيف اختفت مشاعر التسامح في العالم والسبب وراء ذلك
في دراسة أجرتها جامعة "سيدني" الأسترالية، أوضح الباحثون أن السبب في انخفاض مشاعر التسامح بين الأشخاص وبعضها هو نمط الحياة السريع الذي يحتم على البعض الانشغال في دوامتها من أجل البحث عن المال، وفقاً لما ذكره موقع " Physiological" الخاص بالطب النفسي.
في هذا الصدد أوضحت الدكتورة صافيناز عبد السلام، استشاري الطب النفسي والعلاقات الأسرية، أن السوشيال ميديا من الأمور التي ساهمت في تقليل قيم التسامح بين الأشخاص بعضها البعض.
التواصل مع الآخرين ووسائل التواصل الاجتماعي وتويتر ويوم التسامح العالمي
أن الانشغال في الحياة وعدم التواصل مع الآخرين كما كان في السابق قبل اكتشاف الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي.
تقليل قيم التسامح بين الكبار والصغار وطرق لعودتها من خلال الألعاب ومواقع التواصل الإلكتروني
وأضافت استشاري الطب النفسي، أن الألعاب الإلكترونية التي تتسم بالعنف والدموية باتت منافسا خطيرا للقضاء على وقت ممتع مع الأسرة والأهل والأصدقاء، وساهمت في تقليل قيم التسامح بين الأطفال، والكبار أيضا حيث إنها لا تستهدف فئة بعينها.
جائزة اليونسكو للتسامح
أنشأت منظمة اليونسكو جائزة بهدف تعزيز قيمة التسامح واللاعنف في الأنشطة المختلفة، العلمية والفنية والثقافية.
وتكافئ الجائزة الأشخاص أو المؤسسات أو المنظمات التي تتميز بالقيام بمبادرات جديرة بالتقدير بوجه على مدار عدة سنوات في الكثير من البلدان.
غاندي والتسامح في العالم والهند
أنشئت هذه الجائزة عام 1995 بمناسبة الاحتفال بسنة الأمم المتحدة للتسامح وبذكرى مرور 125 عاماً على ميلاد المهاتما غاندي.