نظرة على مدينة الياسمين قبل 100 عام: لم تكن تعرف الحروب
العمران والتوسع في البناء في منتصف القرن الماضي
أطفال دمشق في ثلاثينيات القرن الماضي
إعلانات أفلام السنيما في شوارع دمشق
الباص المربوط على شبكة كهربائية حديثة في باب توما
الترام الكهربائي في شوارع دمشق، كان حديثاً حتى في دول أوروبا
الترام الكهربائي في الحلوبي جانب الحجاز في بداية القرن الماضي
السيارات في دمشق خمسينات القرن الماضي
جامعة دمشق، كلية الحقوق في البرامكة، الخمسينيات
جمعية الهلال الاحمر العربي السوري
زواج فخم لعائلة يهودية في قصرهم بالشام
سينما دمشق أقدم دار سينما في الوطن العربي
سوق الحميدية في دمشق خمسينيات القرن الماضي
الصحف الرسمية تعلق على حوائط الشوارع في عشرينات القرن الماضي
طالبات الحقوق في جامعة دمشق منذ بداية القرن الماضي
فريق كرة السلة للسيدات في بداية التسعينيات
دمشقي يقرأ الصحف الرسمية رغم ضجيج السيارات في السبعينات
مخابر تحليل الدم بداية ستينيات القرن الماضي
مسيحيو دمشق في الستينيات
مصورون يقفون بكاميرات في شوارع دمشق في منتصف القرن الماضي ١٩٧٤
ملكة جمال سوريا في القرن الماضي-زمن باب الحارة
منطقة المسكية نهاية سوق الحميدية
باصات وسيارات وبولمانات وترام وبسكليت في دمشق منذ بداية القرن الماضي
-
1 / 22
لم يكن أهلها يوماً يتخيلون أن أرضهم ستتحول إلى ساحة حرب، أو أن بناياتها ستتهدم فوق رؤسهم، كيف يحدث هذا في مدينة الياسمين، أقدم عاصمة مأهولة في العالم، والتي احتلت مكانة مرموقة في مجال العلم والثقافة والفنون على مدار قرون عدة؟
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
ربما لم تعد دمشق في الوقت الحالي كما كانت في الماضي، لكن أهلها لا يزالون يتذكرون جيداً كيف كانت المدينة التي وصفها الأديب ياقوت الحموي قائلاً: ما وصفت الجنة بشي إلا وفي دمش مثله، وعسى أن تكون هذه الذاكرة بشرى بعودة الماضي الجميل مرة أخرى.
وتداولت بعض صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالسوريين، مجموعة من الصور لمدينة دمشق خلال القرن الـ20، توضح معالم مدينة الياسمين وتروي للأجيال القادمة كيف كانت بلادهم.
لدقائق معدودة، انس ما يجري في سوريا من حروب ونزاعات، وارجع معنا إلى 100 عام مضوا، حين كانت شجيرات الياسمين التي تزين الشوارع وأسوار المنازل وحتى الأرصفة، أول ما يطرأ إلى الذهن عند نطق كلمة دمشق.