ماريوت الدولية تسجل رقماً قياسياً جديداً على مستوى نمو محفظتها في 2018

  • تاريخ النشر: الخميس، 24 يناير 2019

العلامة الرائدة وقعت عقوداً لافتتاح 125 ألف غرفة فندقية وشهدت في عام 2018 إطلاق أكثر من 80 ألف غرفة

مقالات ذات صلة
الحدائق العامة في دبي تسجل رقما قياسيا في عدد الزوار
المطارات الأمريكية تسجل رقمًا قياسيًا غريبًا في عام 2022: فما هو؟
الطائرة التي تحمل نعش الملكة إليزابيث تسجل رقما قياسيا في تتبع الرحلات

أعلنت ماريوت الدولية (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز(NASDAQ: MAR) اليوم عن تسجيلها رقماً قياسياً جديداً مع إبرام عقود في عام 2018. 

وأبرمت الشركة في العام الفائت اتفاقيات إدارة وامتياز لـ816 منشأة تضم 125 ألف غرفة، وذلك بالتزامن مع افتتاح حوالي 500 منشاة تضم أكثر من 80 ألف غرفة حول العالم تعمل تحت محفظتها البالغ عددها 30 علامة.
 
وتعليقاً على نمو وتوسع العلامة، قال توني كابوانو، نائب الرئيس التنفيذي ومدير قسم التطوير الدولي في ماريوت: "حافظ نهج النمو الذي تتبعه ماريوت عبر كافة العلامات التجارية تحت مظلتها على زخمه وتقدمه في عام 2018، حيث توجّه العديد من مالكي الفنادق للتعامل مع ماريوت التي تشغل مكانة عالمية لا تُضاهى وتحتضن فرقاً عالمية المستوى ومنصات أعمال رائدة ومجموعة من أبرز العلامات الفاخرة. ومع امتلاكها أكبر قاعدة فنادق قيد التطوير في العالم، وقاعدة متنامية من أعضاء برامج الولاء تضم 120 مليون عضو، فضلاً عن عروض القيمة التنافسية للشركاء،من المتوقع أن تواصل ماريوت الدولية المزيد من التوسع في عام 2019".
 
وعلاوة على ذلك، واعتباراً من 31 ديسمبر 2018، توسعت ماريوت الدولية لتضم أكثر من 6,900 منشأة وأكثر من 1.3 مليون غرفة في 130 دولة ومنطقة، كما نجحت العلامات التجارية التابعة لها بالوصول لأول مرة إلى فنلندا ونيوزيلندا وليتوانيا ومالي وأوكرانيا. وقد ازدهرت خطط مشاريعها المرتقبة، والتي تسجّل 478 ألف غرفة.
 
عام حافل بالإنجازات القياسية في إبرام الاتفاقيات الجديدة لدخول الأسواق العالمية
 
شهد العام الماضي أيضاً تسجيل العلامة رقماً قياسياً جديداً تمثل في توقيع العلامة على عقود عديدة لإطلاق غرف صحية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وكذلك إبرام اتفاقيات لإطلاق فنادق صحية في آسيا والمحيط الهادئ، ما شكل مصدراً للنمو المستقبلي في الوجهات التي تستقطب المسافرين العالميين، وخطوةً عززت انضمام المقيمين إلى برنامج الولاء الموحد التابع لماريوت.
 
علامات ماريوت الدولية تتربع على قائمة الوجهات الفندقية الفاخرة حول العالم

تمتلك ماريوت الدولية محفظة من العلامات الفاخرة في قطاع الضيافة ذي المستوى الرفيع - إذ تضم علامات تجارية بارزة مثل الريتز كارلتون وسانت ريجيس وجيه دبليو ماريوت وإيديشن- وقد حافظت في عام 2018 على تقدمها البارز ونجاحها اللافت. 

ويشار إلى أن الشركة قد وقّعت على عقودٍ لـ 29 وجهة سياحية مترفة تضم 6200 غرفة تحت مظلة ست علامات تجارية، وتهدف لإقامة مشاريع مستقبلية رائدة مثل الريتز كارلتون شنغهاي هونجكياو وفندق سانت ريجيس في دبي ومشروع فاخر يضم ثلاث علامات تجارية فاخرة في جمهورية الدومنيكان.
 
ووفقاً لآخر بيانات شركة "إس تي آر" المختصة في مجال الدراسات والبحوث الفندقية، تعتبر المشاريع الفاخرة التيتخطط ماريوت لتنفيذها أكبر من مشاريع تتبع لأبرز ثلاثة منافسين مجتمعين.
 

تزايد أعداد أعضاء برنامج الولاء تدفع الفوائد للمالكين
 
شهد مالكو فنادق ’ماريوت‘ تنامياً واضحاً في الوفورات خلال عام 2018 وارتبط ذلك مع تزايد عدد المشتركين في برنامج الولاء الذي يضم الآن 120 مليون عضواً من كل أنحاء العالم، حيث تمثل هذا النمو في تخفيض تكاليف الخدمات، وارتفاع نسبة استرداد النقاط، إضافة إلى تنامي نسبة الحجز من قنواتنا المباشرة.

وفي معرض تعليقها على الموضوع، قالت ستيفاني لينارتز، مديرة قسم التجارة العالمية في ماريوت الدولية: "يستفيد مالكو فنادق ماريوت من تنامي القاعدة العالمية من أعضاء برامج الولاء ممن ينشدون تجارب سفر استثنائية في وجهاتهم المفضلة. كما يستفيد الأعضاء بالمقابل من نمو أعداد الوجهات السياحية التابعة لشركة ـماريوت في جميع أنحاء العالم، حيث يتابع المالكون تطوير مشاريع استثنائية في المدن الرئيسية التي تحتضن المطارات والموانئ، إضافة إلى مناطق المنتجعات والمواقع التي يطمح عملاؤنا إلى زيارتها".
 
ملاحظة حول البيانات التطلعية: يتضمن هذا الخبر الصحفي بيانات تطلعية تندرج في إطار قوانين الضمانات الفيدرالية، بما في ذلك عدد العقارات السكنية والتي قد تقوم الشركة بإضافتها خلال الأعوام القادمة، أو التوسع المُحتمل، أو القوة والفوائد الناتجة عن برنامج الولاء التابع للشركة، إلى جانب تقديم بيانات مماثلة تتعلق بالفعاليات المستقبلية والتوقعات التي لا تعدّ بمثابة حقائق تاريخية. ونلفت عنايتكم إلى أن هذه البيانات لا تشكل ضمانات حول الأداء المستقبلي، وهي تخضع لعدد من المخاطر والشكوك التي تشمل التغيير في الأوضاع الاقتصادية على المستوى المحلي والإقليمي والتغيّر في العرض والطلب على الغرف الفندقية والمنتجات السكنية والظروف التنافسيّة في قطاع المساكن والقطاع العقاري، والعلاقات مع مالكي الفنادق وأصحاب الامتيازات والجمعيات المجتمعية، ومدى توفر رأس المال اللازم لتمويل نمو الفنادق، إضافةً إلى أي عوامل خطورة أخرى تفصح عنها الشركة في أحدث تقرير ربعي معدّ وفق نموذج 10-كيو، أو التقرير السنوي المعدّ وفق نموذج .10-كيه؛ وأي عوامل خطورة يمكن أن تؤدي إلى اختلاف نتائجنا الفعلية عن النتائج المتوقعة والواردة صراحة أو ضمنياً ضمن هذه البيانات التطلعية. ونقدم هذه البيانات بحسب تاريخ إصدار هذا الخبر الصحفي، ولا تلتزم الشركة بتحديث أو مراجعة هذه البيانات كنتيجة لورود معلومات جديدة أو أحداث مستقبليّة أو ما شابه.