صور: اكتشاف سفن في صحراء سيناء.. كيف وصلت إلى هناك؟
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 1
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 2
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 3
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 4
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 5
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 6
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 7
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 8
صور نشرتها وزارة الآثار المصرية لاكتشافها الأخير 9
بيان وزارة الآثار المصرية عن اكتشافها الأخير
-
1 / 10
في كشف أثري مهم، نجحت بعثة أثرية مصرية في اكتشاف عدد من السفن في صحراء محافظة شمال سيناء، فكيف وصلت هذه السفن إلى الصحراء الشهيرة؟
اقرأ أيضًا: سينما مصرية قديمة مهجورة في قلب الصحراء.. تعرفوا على قصتها الغريبة
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
وفقًا لما ذكرته وزارة الآثار المصرية في بيان رسمي لها نشرته عبر صفحتها على الفيسبوك، فإن هذا الكشف الآثري الجديد تم اكتشافه في تل آثار أبوصيفي بالقنطرة شرق بشمال سيناء.
حيث اكتشفت الوزارة بقايا مبنى من الحجر الجيري، عبارة عن ورشة لإصلاح المراكب والسفن، تعود للعصر البطلمي والروماني.
وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن هذه البقايا تعود إلى مدينة رومانية قديمة كانت تُعرف باسم سيلا.
قد يهمك أيضًا مطالعة: جبل سانت كاترين في سيناء.. حين تكتسي الأرض باللون الأبيض!
وقال مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية، أن هذه الورشة تتكون الورشة حوضين جافين منفصلين، لإصلاح وبناء السفن، وبينهما مبنى مستطيل الشكل، حيث يصل عرض الحوض الواحد 6 متر.
كما أوضحت نادية خضر، رئيس الإدارة المركزية لآثار وجه بحري، أن هذه السفن كانت تسير في النيل، حيث كان أحد فروعه يمتد إلى هذه المنطقة، وبعد جفافه، انتهت وظيفة الميناء، فتم نقل الأحجار الجيرية الضخمة التي كانت تكون الورشة، لإعادة استخدامها في أماكن أخرى.
ننصحك أيضًا بمشاهدة: مصر تعيد افتتاح مقبرة توت عنخ آمون بعد تجديدها
ومن جانبه، قال هشام حسين، مدير عام آثار شمال سيناء، أنه تم أيضًا العثور على بقايا عظام أسماك نيلية، كانت تشتهر بها هذه المنطقة خلال العصور القديمة، بالإضافة إلى كميات من الفخار المحلي والمستورد.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا