شاهد فيديو: صخرة عجيبة وزنها 132 طناً وطولها 7 أمتار يمكنك تحريكها
مهما كانت قوتك أنت قادر على تحريك الصخرة العملاقة والتقاط أروع الصور في الغابة الفرنسية
شاهد فيديو: صخرة عجيبة وزنها 132 طناً وطولها 7 أمتار يمكنك تحريكها بسهولة، إليك أسرار الصخرة المرتجفة الموجودة بغابة Huelgoat شمال شرق فرنسا والتي تعتبر واحدة من العجائب التي تجذب اهتمام السياح والزوار، رغم أنها تبدو للوهلة الأولى صخرة عادية ثابتة في مكانها، مع ذلك فأنت بقوتك الخارقة قادر على تحريكها وإثبات تميزك بكل سهولة. أفعل ذلك في الهند أيضاً واكتشف قوتك مع تحريك الصخرة العملاقة.
صخرة عجيبة وزنها 132 طناً وطولها 7 أمتار يمكنك تحريكها بسهولة
والصخرة عبارة عن كتلة من الغرانيت يبلغ طولها 7 أمتار ووزنها 137 طنا، لذلك فإنها نظريا يستحيل تحريكها بسهولة، لكن واقع الأمر غير ذلك، حيث يمكن لأي شخص تحريكها.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
الصخرة المرتجفة الأكثر شهرة في العالم والسياحة ننصحك بزيارتها
إن الصخرة المرتجفة من المغامرات السهلة التي يعشقها السياح من مختلف أنحاء العالم وتعد غابة Huelgoat موطنا للعديد من الصخور الكبيرة والمعالم الجيولوجية المثيرة للإعجاب، ولكن "الصخرة المرتجفة" بالتحديد هي الأكثر شهرة بينها، فمهما كان حجم الشخص أو قوته، يمكنه تحريك هذه الصخرة المستطيلة الكبيرة والثقيلة.
الصخرة المرتجفة.. هل يمكنك تحريكها!
ويمكن لأي شخص أن يهزها بلطف لأعلى ولأسفل بمجرد الضغط على المكان الصحيح، وذلك بفضل وجودها على موقع غير مستقر، فوق حجر مسطح بحيث لا يسمح بتثبيت أي من أركانها، ونتيجة لذلك، يؤدي لمس أحد الأركان إلى تأرجحها لأعلى وأسفل.
الصخرة المرتجفة في الغابة الفرنسية
فرنسا والمعالم السياحية الغريبة والأكثر إثارة ومتعة للسياح من شتى بقاع الأرض
بالرغم من حجمها العملاق لا تقلق ستتمكن من تحريكها والتقاط أروع الصور التي تجعلك أقوى رجل أو سيدة في بلدك، حيث تعتبر الصخرة أحد الأسباب الرئيسية التي تدفع الكثير من الناس لزيارة الغابة الفرنسية ورغم أنها موطنا للعديد من المعالم المثيرة للاهتمام، إلا أن لا شيء يضاهي "الصخرة المرتجفة" من حيث الشعبية، فقط لأنها تمنح أي شخص شعورا غريبا بأنه "أقوى شخص في العالم".
صخرة «لوجان».. وزنها 132 طنًا ويمكن لأي شخص ضعيف تحريكها (فيديو)
أهم المعلومات عن صخرة «لوجان»
تعتبر «الصخرة المرتجفة» الموجودة بغابة في شمال شرق فرنسا، واحدة من العجائب التي تجذب اهتمام السائحين والزوار، رغم أنها تبدو من الوهلة الأولى صخرة عادية.
أبرز المعلومات والحقائق عن الصخرة المرتجفة وسر قوة من يحركها
الصخرة عبارة عن كتلة من الجرانيت يبلغ طولها 7 أمتار ووزنها 137 طنًا، لذلك فإنها نظريا يستحيل تحريكها بسهولة، لكن واقع الأمر غير ذلك، حيث يمكن لأي شخص تحريكها بأيديهم، طالما أنهم يعرفون كيفية دفعها.
مهما كانت قوتك أنت قادر على تحريك الصخرة العملاقة والتقاط أروع الصور في الغابة الفرنسية
تعد غابة Huelgoat موطنًا للعديد من الصخور الكبيرة والمعالم الجيولوجية المثيرة للإعجاب، ولكن «الصخرة المرتجفة» بالتحديد هي الأكثر شهرة من بينها جميعًا، فمهما كان حجم الشخص أو قوته، يمكنه تحريك هذه الصخرة المستطيلة الكبيرة والثقيلة، يهزها بلطف لأعلى ولأسفل بمجرد الضغط على المكان الصحيح وذلك بفضل وجودها على موقع غير مستقر، فوق حجر مسطح بحيث لا يسمح بتثبيت أي من أركانها، ونتيجة لذلك، يؤدي لمس أحد الأركان إلى تأرجحها لأعلى ولأسفل.
معلومات لن تعرفها من قبل عن صخرة لوجان في الغابة الفرنسية إلا مع موقع سائح
تعرف الصخرة أيضًا باسم حجر «لوجان»، وتعتبر أحد الأسباب الرئيسية التي تدفع الكثير من الناس لزيارة الغابة الفرنسية، ورغم أنها موطنًا للعديد من المعالم المثيرة للاهتمام، إلا أن لا شيء يضاهي الصخرة المرتجفة من حيث الشعبية، فقط لأنها تمنح أي شخص شعورا غريبا بأنه «أقوى شخص في العالم».
الآن تصدر التريند والتقط أروع الصور عند قيامك بتحريك الصخرة العملاقة وكأنك تحرك جبل من فوقك
تجربة تحريك الصخرة العملاقة كانت في الزمن القديم للأثرياء فقط
الآن تصدر التريند والتقط أروع الصور عند قيامك بتحريك الصخرة العملاقة وكأنك تحرك جبل من فوقك، يذكر أن غابة Huelgoat كانت ذات يوم جزءًا من الأراضي الملكية، مخصصة للأثرياء فقط لتجربتها، لكنها الآن مفتوحة لأي شخص يتطلع إلى تجربة زيارة 2500 فدان من البرية، حيث يمتد نهر دارجنت في جميع أنحاء الغابة إلى جانب العديد من الصخور.
مدينة فرنسية أصبحت منارة سياحية والسبب الصخرة المرتجفة
وبفضل الصخرة المرتجفة أصبحت هذه المدينة في فرنسا مقصدًا سياحيًا شهيرًا نتيجة، حيث يأتي الزوار من جميع أنحاء العالم لرؤيتها.
بالمناسبة، يمكن أيضًا العثور على مثل هذه الصخرة الفريدة في الهند، حيث توجد واحدة معروفة باسم باتربال كريشنا، أثقل من صخرة فرنسا وتقع في ماهاباليبورام، تاميل نادو.
«تاميل نادو».. سياحة في ريف هندي مع تحريك صخرة عملاقة في الهند
ليس لدى السائق (بابو) وقتاً ليضيعه، لذا فهو يطلق طوال الوقت آلة التنبيه بسيارته، كي تفسح له السيارات والحافلات التي تسير أمامه الطريق. ويتنامى صوت آلة التنبيه التي يطلقها (بابو) إلى سمع الأفيال والخيول والأبقار التي تسير وسط الطريق هي الأخرى.
هل شاهدت السائق المجنون بابو في الهند
وهل تجرؤ في رحتلك السياحية على التجول معه بالحافلة
وللوهلة الأولى يبدو أسلوب القيادة الذي يتبعه (بابو) انتحارياً، ولكنه بفضل مهارته البارعة في القيادة يتمكن من المرور بسيارته عبر كل ثغرة صغيرة تتبدى له بين السيارات والحيوانات التي تسير أمامه على الطريق وينجح في توصيل السياح في ولاية تاميل نادو الهندية من معلم سياحي إلى آخر سالمين.
المعالم السياحية بولاية تاميل نادو الواقعة في أقصى الطرف الجنوبي الشرقي لشبه القارة الهندية
ولا تقتصر المعالم السياحية بولاية تاميل نادو الواقعة في أقصى الطرف الجنوبي الشرقي لشبه القارة الهندية على السواحل الطويلة والشواطئ الرملية المطلة على خليج البنغال فحسب، بل تضم الولاية بين أركانها معالم سياحية أخرى، منها على سبيل المثال، معابد ومقاطعات فرنسية وحقول أرز لا حصر لها تكتسي باللون الأخضر.
وتبدأ الرحلة عبر تاميل نادو بزيارة معبد «سري ميناكشي»، الذي تظل زيارته عالقة بالذاكرة لفترة طويلة. ولا يتمكن الزوار من إدراك أبعاد المعبد الضخم إلا في ضوء النهار. وتتمثل أبرز معالم هذا المعبد الممتد على مساحة ستة هكتارات في 12 برجاً ضخماً يمتدون من الأرض إلى القمة وتزدان بآلاف التماثيل. ويجتذب المعبد نحو 10 آلاف زائر يومياً.
شاهد معبد «رانغاناثا سوامي»
وانطلاقاً من ماندوراي تتواصل الرحلة باتجاه الشمال صوب معبد «رانغاناثا سوامي»، الذي يُعد أكبر معبد للرمز الهندوسي «فيشنو» في جنوب الهند. ويُحاط المعبد الرئيس بسبعة جدران دائرية يتخللها أبراج بوابات يبلغ عددها 21 برجاً. وينبض المعبد بالحياة، إذ يوجد هناك تجار يبيعون أغراضاً تعبدية زاهية الألوان، كما يصطف زوار المعبد أمام أماكن بيع الحلوى، وعند حلول الظهيرة يصطف الفقراء للحصول على أطعمة مجانية.
«ثانيا فور» وجولات سياحية مذهلة في الريف الهندي
خلال الرحلة عبر ولاية تاميل نادو يستطيع السياح القيام بجولات ريفية أيضاً. فحول بلدة «ثانيافور» تصطف حقول الأرز جنباً إلى جنب على امتداد كيلومترات كثيرة. وهناك يشاهد السائح رجالاً ونساءً يقفون في الماء ــ في صفوف غالباً ــ ويزرعون شتلات الأرز بأيديهم في الحقول في بداية موسم الزراعة. وفي قرية أخرى يعايش السائح الحياة الريفية البسيطة، إذ يشاهد رجالاً يقودون الماشية في الشوارع ونساءً يعلقن الغسيل على الأحبال وأطفالاً يلهون بين الأكواخ.
مكان سياحي هندي وكأنك في أوروبا
وتتواصل الرحلة باتجاه مقاطعة «بونديتشيري» المطلة على خليج البنغال. ومازالت هذه المقاطعة التي كانت مستعمرة فرنسية سابقة تحتفظ بتراثها الفرنسي العريق، إذ يضم الطريق الشاطئي «غوبرت أفينيو» بين أركانه منازل صغيرة ذات بلكونات وشرفات تستحضر في الذهن صورة الشاليهات السياحية على شواطئ جنوب أوروبا.
وتقدم المطاعم هناك أشهى الوجبات الفرنسية من قبيل الكريب والدجاج، وتبيع المخابز هناك خبز (الباجيت) الفرنسي الشهير. كما تحمل الشوارع في وسط «بونديتشيري» أسماءً فرنسية، وإضافة إلى ذلك يرتدي ضباط الشرطة زياً ناصع البياض وقلنسوات فرنسية.
وفي الحي الهندي، الذي يقع على الجانب الآخر من الخليج، يبدأ نمط الحياة المميز للهند، ففي السوق الكبير «غراند بازار» يبيع التجار توابل تتنوع ما بين الفلفل الأسود والفلفل الحار والهال وخلطات التوابل المميزة لمطبخ جنوب شرق آسيا والمعروفة باسم «ماسالا». وفي أماكن بيع الزهور يقوم الرجال والنساء بفرز الزهور ذات الألوان الزاهية والرقيقة أو يربطونها بخيوط طويلة.
لا تتردد في زيارة «مامالابورام» المقصد السياحي العالمي وتضم أشهر النحاتين
هنا يمكنك تحريك الصخرة العملاقة أيضاً عليك بالتجربة الممتعة والمثيرة والتقاط الصور
على بعد ساعتين بالسيارة شمالاً تقع بلدة «مامالابورام». وفي ما مضى كانت البلدة التي يبلغ سكانها 15 ألف نسمة، ميناءً مهماً على الساحل الهندي الشرقي. وإلى يومنا هذا مازالت «مامالابورام» مقصداً لكثير من السياح، وهي تشتهر بأنها معقل للنحاتين. وبعض أجزاء هذه البلدة مدرجة على قائمة اليونيسكو للتراث العالمي لأسباب عدة، من بينها المعابد ذات الطرز المعمارية الفريدة من نوعها.
شاهد وقم بتحريك الصخرة العملاقة في الهند ولا تتردد في التقاط الصور
وتشتهر هذه البلدة بمنحوتاتها الصخرية الضخمة، فقديماً تم نحت أشكال عديدة بأسطح الصخور التي يقدر ارتفاعها بالأمتار لتزيينها، ومن هذه الأشكال المنحوتة أسرة من الأفيال. ومازالت هذه المنحوتات باقية حتى يومنا هذا وفي أحسن حال.
مقصد سياحي هندي عالمي تاميل نادو ومما لابورام
وبالنسبة لكثير من سياح «تاميل نادو» تُعد «مامالابورام» بديلاً جيداً لمدينة «تشيناي» عاصمة الولاية التي تقع على بعد ساعتين بالسيارة تقريباً. وعلى الرغم من أن مدينة «تشيناي» ــ مادراس سابقاً ــ تضم بين جنباتها أحد أطول شواطئ آسيا، إلا أنها لا تُعد مقصداً سياحياً محبباً، فمن ناحية يئن هذا الشاطئ من التلوث، ومن ناحية أخرى لا يوجد بالمدينة سوى معالم سياحية قليلة.
مامالابورام للاسترخاء والاستجمام لكل السياح
أما «مامالابورام» فتقدم للسياح سبلاً أكثر للاستجمام، وذلك بفضل ما تتمتع به من شاطئ رملي طويل ونظيف. وفي المساء تتبدى للسائح لوحة فنية بديعة، إذ يشاهد قوارب الصيادين وهي ترسو على الشاطئ، ويسمع هدير مياه البحر ويرى الضوء المائل للزرقة وهو يغمر الساحل عند غروب الشمس. وبلاشك يُعد هذا المنظر خير ختام لرحلة حافلة بالأحداث.