أشهر المدن والبلدات للعيش في كينيا
أفضل الأماكن للعيش في كينيا
تشتهر كينيا بكونها الدولة التي تضم أفضل وجهات رحلات السفاري والقهوة عالية الجودة وقبيلة الماساي وأفضل الرياضيين لمسافات طويلة في جميع أنحاء العالم.
تقدم الدولة تجارب مذهلة لمشاهدة أنواع مختلفة من الحياة البرية في حدائقها الوطنية. تنتشر محميات الحياة البرية في جميع أنحاء البلاد، حيث يمكنك رؤية الأسود ووحيد القرن والفيلة والزرافات وغير ذلك الكثير.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
تقع كينيا في شرق إفريقيا وهي دولة كبيرة نسبيًا تضم 47 مقاطعة. بالنظر إلى جميع الأماكن الفريدة المتاحة، قد يكون العثور على المكان المثالي للإقامة أمرًا صعبًا. لكن لا تقلق، حيث سيعطيك هذا الدليل فكرة عن أفضل الأماكن للعيش في كينيا.
نيروبي
نيروبي هي عاصمة كينيا وأكبر مدينة في البلاد. تشتهر بأنها المدينة الوحيدة في العالم التي توجد بها حديقة ألعاب وطنية داخل حدود المدينة. إنه محاط بالسهول والمنحدرات والغابات التي تشكل الحديقة.
المدينة عبارة عن مزيج من الطبيعة الخام والبنية التحتية الحضرية. إنها واحدة من أكثر المدن نفوذاً في إفريقيا، حيث توفر لرواد الأعمال فرصًا رائعة مع مشهد تكنولوجي مزدهر وأنظمة مصرفية متقدمة.
نصيحة: قم بزيارة حديقة نيروبي الوطنية واستمتع بالنمور والأسود والفهود والزرافات والجاموس والضباع ومئات أنواع الطيور.
الإيجابيات:
- لديها الكثير من الفرص الاقتصادية لأصحاب المشاريع.
- جو رائع.
- قريب من أفضل بقعة سفاري في العالم.
السلبيات:
- إمدادات المياه والطاقة.
- الاختناقات المرورية مصدر إزعاج
- معدل عالي للجريمة.
ناكورو
رابع أكبر مدينة في كينيا، وتتميز بشعبيتها المتزايدة. المدينة قريبة من بحيرة ناكورو، وهي موقع تراث لليونسكو تشتهر بطيور الفلامنجو الوردية المتوهجة. تعد المدينة أيضًا مركزًا ثقافيًا يضم جميع القبائل الكينية، مثل الماساي.
توفر المنطقة العديد من وسائل الراحة مما يجعلها مكانًا مثاليًا للاتصال بمنزلك الدائم مع الكثير من المدارس الدولية، مما يجعلها مكانًا مثاليًا للعائلات.
الإيجابيات:
- يوفر الاقتصاد السياحي المستدام العديد من الفرص.
- موقع استراتيجي، على الحدود مع جميع المقاطعات وقريب من نيروبي.
- طقس رائع طوال العام.
السلبيات:
- يتسبب التلوث في تدمير بحيرة ناكورو، وهي منطقة جذب سياحي رئيسية.
- أنظمة الصرف الصحي سيئة البناء غير مهيأة للنمو السكاني.
مومباسا
ثاني أكبر مدينة في كينيا وتتميز بشواطئها ذات الشهرة العالمية مع لقب "المدينة البيضاء والزرقاء".
تقدم المدينة لمحة عن الماضي بخلفية تاريخية غنية يعود تاريخها إلى 900 بعد الميلاد. تميز مومباسا بمزيج من التأثيرات العربية والبرتغالية والبريطانية على مر القرون مع الأنماط الكينية الكلاسيكية في الوقت الحاضر.
يمكن ملاحظة ذلك في العمارة متعددة الثقافات التي يعود تاريخها إلى مسجد من عام 1300. مومباسا لديها تاريخ غني ومليء بالعجائب في كل زاوية.
الإيجابيات:
- الشواطئ الجميلة في جميع أنحاء المنطقة.
- الأنشطة البحرية مثل الغطس.
- الناس ودودون ومتعاونون.
السلبيات:
- الطرق في المنطقة خطيرة.
- يمكن أن يكون المناخ الرطب غير مريح.
- احترس من الجريمة في الليل.
أوكوندا
تشتهر بلدة ساحلية صغيرة قريبة من مومباسا على الجانب الشرقي من كينيا بجاذبيتها السياحية الرئيسية، شاطئ دياني.
إنه أحد أجمل الشواطئ في العالم وهو المكان المثالي لقضاء إجازة رومانسية.
بخلاف ذلك، فإن أوكوندا قريبة أيضًا من تنزانيا. يمكنك حجز رحلة إلى جارة كينيا لتمديد شهر العسل وتجربة المزيد من إفريقيا.
الإيجابيات:
- الشواطئ الجميلة والمناخ.
- منتجعات جميلة للبقاء فيها.
- جو مريح ونمط حياة مريح.
السلبيات:
- ليس هناك الكثير من الأنشطة لأنها مدينة صغيرة.
- البلدة تعتمد على السياح.
مشاكوس
تقع المدينة في الجزء الشرقي من كينيا، وهي منطقة معروفة بسلامتها. يكاد لا توجد الجريمة في مشاكوس، وهو عامل يجعلها مكانًا رائعًا للعيش فيه للمسافرين المنفردين.
بخلاف المستويات المنخفضة للجريمة، فإن المناظر الطبيعية جميلة ولكنها شديدة الانحدار مع الكثير من التلال، لكن المناظر من الأعلى تخطف الأنفاس. هذا يجعله المكان المثالي للمتنزهين، وجانب السلامة مثالي للمخيمين.
الإيجابيات:
- بعض من أدنى معدلات الجريمة في كينيا.
- بالقرب من نيروبي.
- الإيجار رخيص وتكاليف المعيشة منخفضة.
السلبيات:
- ليس هناك الكثير من الأنشطة لأنها مدينة صغيرة.
- الطرق ليست جيدة الصيانة.