أفضل أشياء يمكن القيام بها في زيورخ

على الرغم من أن عدد سكانها لا يصل إلى نصف مليون نسمة، إلا أن زيورخ هي رائدة في سويسرا عندما يتعلق الأمر بالأعمال والمصارف والحياة الليلية وفن الطهي. إذا حدث ذلك في سويسرا ، فإنه يحدث في زيورخ أولاً ، حيث يمكن السير بشكل كبير ولكن مع نظام نقل سلس.

ZüRI - كما يسميها السكان المحليون - بها متاحف عالمية المستوى ، ومشهد اجتماعي متنوع وثقافة على ضفاف البحيرة يصعب التغلب عليها . إليك أفضل الأشياء التي يمكنك القيام بها في أكبر مدينة في سويسرا.

ادرس سويسرا في Landesmuseum احصل على فكرة عن البلد فيSchweizerisches 

Landesmuseum (المتحف الوطني السويسري) ، الموجود في مبنى حجري من القرن التاسع عشر بالقرب من محطة القطار. تأخذ المجموعة الدائمة الزوار عبر التاريخ الانتقائي للبلاد من العصور الوسطى حتى يومنا هذا. تبرز المعروضات التي توضح بالتفصيل موقف سويسرا تجاه السرية المصرفية والحياد والهجرة الخارجية وحقوق المرأة (حصلت النساء على حق التصويت فقط في عام 1971) على التاريخ الحديث ، بينما يُظهر العرض الهائل للحراب والهالبيرد من العصور الوسطى مدى التقدم. لا تفوّت النسخة الأصلية لعام 1862 لرواية هنري دونان عن معركة Solférino ، والتي ألهمت إيديولوجيته الإنسانية وأدت إلى تشكيل اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعد عام.

فندق Fraumünster 

يقف فندق Fraumünster على الضفة اليسرى لنهر Limmat ، وهو أحد أقدم المباني الدينية في Zürich ، وقد تم تأسيسه كدير في عام 853 م. لكن الرسم الرئيسي في هذه الأيام هو شيء أكثر حداثة: مجموعة من النوافذ الزجاجية الملونة التي أنشأها الفنان الحداثي مارك شاغال في عام 1967 ، تصور اللوحات الخمس قصصًا توراتية من خلال الاستخدام الجريء للألوان والصور التجريدية. من الواضح أن بيكاسو كان معجبًا ، ومن السهل معرفة السبب. كان شاغال يبلغ من العمر 83 عامًا عندما تم افتتاح النوافذ ، لكنه لم ينته بعد. لقد ابتكر نافذة الوردة المذهلة بنفس القدر لـ Fraumünster في عمر 90 عامًا.

خذ قسطًا من الراحة مع إطلالة على Lindenhof في Altstadt 

عندما تنتهي من التجول في Altstadt (المدينة القديمة) - فقد تجعلك شوارعها الضيقة المرصوفة بالحصى والمباني المزخرفة والمحلات والمقاهي والحانات و bierkellers (أقبية البيرة) بينما - ضع ساقيك على مقعد تحت الأشجار في Lindenhof ، هضبة هادئة على تل يطل على نهر Limmat وأفق ضفته اليمنى. كان يومًا ما موقعًا لحصن روماني وقصر ملكي في وقت لاحق ، أصبح في هذه الأيام مكانًا للاجتماعات ومكانًا للنزهة ومكانًا للاستراحة للاعبي الشطرنج وخلفية مفضلة للسائحين الذين يلتقطون صور السيلفي.

السباحة في وادي

على ضفاف البحيرة مثل معظم المدن السويسرية ، تعيش زيورخ في مجاريها المائية ، وفي الصيف تنضج ضفاف نهر ليمات وشواطئ زيورخ (بحيرة زيورخ) مع حمامات الشمس والسباحين ورائحة النقانق المشوية. تعد حمامات السباحة العديدة في المدينة جزءًا قديمًا من حياة زيورخ ، حيث توفر مرافق تغيير الملابس ، ومنصات للتشمس ، وإمكانية الوصول إلى المياه ، فضلاً عن توفير مكان للتواصل الاجتماعي وتناول الطعام والشراب في المساء.